غراس الأجيال للطفولة المبكرة هي مؤسسة تعليمية تربوية ذات اتجاهات حديثة متطورة تسعى لتقديم خدمات تربوية تعليمية متميزة لبناء جيل باحث متعلم مبدع مبتكر متمسكا بثوابت دينه محافظا على هويته الوطنية وتعمل وفق خطط استراتيجية طموحه مبنية على القيم الإسلامية والمنهج النبوي في تربية وتعليم الناشئة لتحقيق رؤية المملكة 2030 واتخذت مرتكزات عملها من:
نسعى إلى أن نجعل من أبنائنا أفرادا يتمتعون بالمرونة والإستقلالية والمعرفة والإهتمام بالمجتمع من حولهم وأن يكونوا على أهبة الإستعداد لمواجهة تحديات المستقبل وظروف الحياة ، يبذل فريق العمل في غراس الأجيال قصارى جهده ليحقق لكل طفل أعلى مستوى من التقدم وإن يوفر له كل مايلزم ليكون قادر على اتخاذ القرار المناسب في حياته العلمية والعملية تعتمد خطط العمل التعليمية على منهج وطني يجمع بين المنهاج المبتكر المتميز وبين المعارف المتنوعة وألية طرحها وضمان اكتساب الخبرات والمهارات بأسهل وأسرع الطرق العلمية مرتكز على التحفيز والتشجيع وتبادل الأراء
ويتضمن المنهاج مواضييع تتعلق بتكنولوجيا الغذاء والتصميم التقني حيث يقوم الأطفال بصناعة بعض الأشياء وتفكيك القطع لأكتشاف طرق عملها . تعتمد بيئة العمل على الرعاية والأهتمام بكل طفل بما يتناسب مع قدراته واحتياجاته الأساسية من الأحتواء وسيكون للأنشطة البدنية الرياضية المتنوعة دور كبير في تجديد الحيوية والنشاط وصفاء الذهن وتقبل المعلومات وبناء أجسامهم البناء الصحي السليم
ونعتمد في التعليم على التقصي والإستفسار بحيث يطور كل طفل مهارات التفكير الإبداعي في إطار منهجي منظم يقوم على التعاون ويهدف إلى تطوير المعارف والمهارات والقدرة على حل المشكلات
التعليم والتعلم يعني التطور من النواحي الأكاديمية والإجتماعية والنفسية ، ونركز على الأهتمام بالفروق الفردية بين الأطفال ودعم وتوجيهه جميع القدرات بما يتناسب مع احتياجاتهم وإمكانياتهم . ولتحقيق ذلك نحن ملتزمون
نحرص على أن يشعر الأطفال وأسرهم أنهم جزء من مجتمعنا التربوي التعليمي الذي يتميز بالرعاية والتشجيع والتحفيز والدعم الفردي لكل طفل .. وتقديم برنامجا أكاديميا متميزا يوفر لأطفالنا منهاجا واسعا وغنيا بمجموعة واسعة من الخبرات ونسعى إلى تحقيق الشراكة بين المنزل والمجتمع والمدرسة ليكونوا امتدادا مهم في الدعم وتبادل الخبرات داخل المدرسة من خلال التواصل الألكتروني بجميع وسائله الحديثة بين المجتمع والمدرسة
تؤكد غراس الأجيال على أهمية تعليم الأطفال في أجواء صديقة للبيئة لغرس مفاهيم الانتماء والإحساس بالمسؤولية تجاه العالم . لذلك فإننا نوفر في بيئتنا المدرسية